ربّي وإلهي… إلى أين أنا ذاهب، لستُ أدري…
فإنِّي لا أرى الطريق أمامي… ولا أعرف أين سينتهي بالتمام.
وإنِّي لا أعرف ذاتي معرفة حقيقيّة…
واعتقادي أنّني أُتمِّم مشيئتك لا يعني أنّي أُتمّمها فعلاً
ولكنّي أومن أنّ رغبتي هي في إرضائك…
في كلَ ما أنا عاملُه.
توماس مٍرتُن