تابس
تابس افقى
[divide icon=”square” icon_position=”left” margin_top=”20″ margin_bottom=”30″ width=”long”]
[two_third]
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة.
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
[/two_third]
[one_third_last]
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
ويستعمل خط الثلث في الكتابة على جدران المساجد والمحاريب والقباب والواجهات والمتاحف، وكذلك في عناوين الصحف والكتب، كما تكتب به أوائل السور في المصحف الشريف، وهو خط يحتمل كثيراً من التشكيل.
[/one_third_last]
[gap height=”20″]
تابس عمودى
[divide icon=”square” icon_position=”left” margin_top=”20″ margin_bottom=”30″ width=”long”]
[one_half]
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
[/one_half]
[one_half_last]
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
ar452 وينسب إلى الوزير الخطاط “علي بن مقلة” وَضْعُ قواعد خطّ الثلث، وقد سمي خط الثلث في العصور المتأخرة بـ”المحقّق”، وذلك لأن كل حرف من حروفه يحقق الأغراض المرادة منه.
[/one_half_last]
[gap height=”10″]
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة. وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات، وكان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة، وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.
- ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”.
- وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة.
- وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات.
- كان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة.
- وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة. وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات، وكان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة، وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة. وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات، وكان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة، وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة. وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات، وكان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة، وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.
ينسب البعض اختراع خط النسخ إلى “عبد الله الحسن بن مقلة” وهو أخو الوزير الخطاط “علي بن مقلة”. وهناك من يرى أن خط النسخ أقدم من ابن مقلة بكثير. وأيًّاً كان الأصل في هذا الخط فقد طور ابن مقلة هذا الخط إلى الشكل الذي هو عليه الآن حتى صار يختلف عن الخطوط السابقة. وقد سمي هذا الخط بخط النسخ لأن الكتّاب كانوا ينسخون به المصحف الشريف ويكتبون به المؤلفات، وكان ابن مقلة يُسميه “البديع” لشدة جماله. ويقترب خط النسخ من خط الثلث من حيث الجمال والروعة والدقة، وهو يحتمل التشكيل أيضاً ولكن بشكل أقل من الثلث، ويزيده التشكيل (النقط) حُسناً ورَونقاً.