هل لك أن تغفر تلك الخطية التي أنا منغمسٌ فيها،
ولا أزال مغمسًا فيها مع أني أرفضها بكل جوارحي،
تلك الخطيئة التي جذبتُ الآخرين إلى ارتكابها،
عندما تكون قد فعلت ذلك،
فلن تكونَ قد أنهَيتَ عمَلَك؛
لأن لديَّ المزيد.
لدي خطية هي الأهم، في وجهة نظري،
خطية الخوف من فقدانِكَ عندما أخطئ إليك،
تلك التي أتمنى أن تغفرها لي،
عندئذ تكون قد أتممت عملك فيَّ.