عندما يملكَ الإنسان الاستعداد الكافي
في أن يحيدَ عن الطريق التي رسمها لنفسه،
ليتمكن من التعرف على طرق الله التي تختلف عن طرقه.
عندما يكون مستعدًا ليُسلم إرادته لله وحده،
عندما يصلي بصدق “لتكن مشيئتك”،
عندها فقط لن يشعر بضعفه، بقلة حيلته،
بصغره وضألته.. لأن قوة الله تَكمُل في الضعف.