تأمل العام الجديد
في أول يوم في هذه السنة 2016، السنة المخصصة ليوبيل الرحمة أخصص هذه النافذة لأجل تهنئتكم جميعًا بسنة مقبولة تتبدل فيها قلوبنا الحجرية لتعود قلوب من لحم، مملؤة رحمة وحنان وشفقة على الآخرين مثلما خلقنا الله في البدء على صورة قلبه الرحيم: كونوا رحماء كالآب