إنه عدَني ثقة فأقامني لخدمته

0 358

يا صليب المسيح، مازلنا نراك اليوم في وجوه الأطفال، والنساء والأشخاص،
المتعبين والخائفين الذين يهربون من هول الحروب والعنف،

وغالًبا ما لا يجدون سوى الموت والعديد من أمثال بيلاطس بأيٍد مغسولة.

يا صليب المسيح، مازلنا نراك اليوم في معلّمي الحرف لا الروح،
الموت لا الحياة، الذين بدلا من أن يعلّموا الرحمة والحياة،
يهّددون بالعقاب والموت ويحكمون على البريء.

قد يعجبك ايضا
اترك رد