إنه عدَني ثقة فأقامني لخدمته

0 374

أعطى الربَّ مريم الحقّ في تسمية المولود القدّوس
(“سوف تسمّينه يسوع”)
على عكس عادة المجتمع الذكوريّ اليهوديّ
الذي كان يعطي الحقّ للوالد، فقط، في تسمية مولوده.

دّل الله بهذا الاختيار على دور مريم في الخلاص،
هي حوّاء الجديدة التي تفتتح صفحةً جديدة من تاريخنا،
خُطَّتْ فيها معاهدة صلحٍ أبديّة بين الله والإنسان،
بموافقة مريم على مخطط الله

قد يعجبك ايضا
اترك رد