إنه عدَني ثقة فأقامني لخدمته

0 342

سألني أحدهم: أنت تعظ، لكن كيف تعيش؟
فأجبت: بأني لا أعظُ، ولستُ قادرًا على تقديم المواعظ
مع أني أتمني هذا من كل قلبي.

إن فشلي في عيش وتحقيق ما أعظ به،
لا يقلل من قيمة الحقيقة ذاتها التي أعظُ عنها،
لكني أَشيرُ إلى حاجتي المستمرة إلى إلقاء نفسي على رحمة الله.

قد يعجبك ايضا
اترك رد